«لا داعي للقلق».. كائنات «بشرية» تعيش في باطن الأرض

أرشيفية
أرشيفية

ظلت نظرية التطور مسيطرة لسنوات طويلة بعد أن أثارت ضجة حول أن "الإنسان أصله قرد" والتي ثبت فيما بعد أنها خاطئة، لكن  الغريب الذى حدث في مؤتمر دولي عقد في لندن عام 1981 "لدراسة ظاهرة الأطباق الطائرة في ذلك الوقت".

اقرأ أيضا.. نجوم الزمن الجميل.. أين ذهبت أموال صباح ؟

وقد تحدث العالم  لورد كلانكارني وقتها عن أنه بعد دراسات عديدة توصل لنظرية متكاملة أن جذور الإنسان تعود إلى سكان الفضاء الذين قاموا بغزو الأرض منذ 65 ألف سنة وأن البشر من أصل هؤلاء الغزاة.

اقرأ أيضا..الفتاة الشقراء.. أغرب رسالة لاستلام طرد في الأربعينيات

وسبب تغير لون بشرة الإنسان في مختلف بقاع الأرض هو أن تلك الكائنات الفضائية جاءوت من كواكب مختلفة، بحسب ما نشرته جريدة الأخبار في 22 سبتمبر 1981.

اقرأ أيضا..سيد قشطة.. أغرب حيوان يتناول الخمور حتى «السُكر» |صور

وأكمل لورد كلانكارني نظريته أن الإنسان ليس من أصل هؤلاء الكائنات الفضائية فقط بل هناك بعض الشعوب يعود أصلهم من أجدادهم  الذين كانوا ساكني باطن الأرض، وهؤلاء خرجوا إلى سطح الأرض عبر أنفاق.

اقرأ أيضا..«أنا ضعيفة خالص».. هند رستم مصارعة يابانية

ولفت إلى أنه لم ينزل إلى هذا الأنفاق لكن المعلومات التي حصل عليها من خلال المستكشفين الذين نجحوا بالفعل من الهبوط من خلال الأنفاق أن هناك حضارات متقدمة تعيش في باطن الأرض يعيشوا فيها آدميون وعدد من الروبوتات.

ومضى في إثارته للجدل بقوله: "لا داعي للقلق من هؤلاء الذين يعيشوا في باطن الأرض أو من الكائنات الفضائية لأنهم أصدقاء لسكان سطح الأرض".

أما إحدى المشاركات في هذا المؤتمر فقد تحدثت عن أنها شاهدت عددا من الأطباق الطائرة أكثر من ثلاثين مرة أول مرة في عام 1955.

المصدر: مركز معلومات أخبار اليوم