انتهى الموسم الدرامى الرمضانى بثوب جديد يختلف عن المواسم السابقة ويشهد مفاجآت بارزة على غير المتوقع أهم المفاجآت نجاح ظاهرة مسلسلات الـ 15 حلقة لتجنب التطويل والحشو بلا داعى.
واصل أمير كرارة مسلسل الهبوط الحاد للعام الثالث على التوالى - فمنذ تقديمه لشخصية الأسطورة منسى فى الاختيار لم يقدم جديدا يضاف لتاريخه ولا لجمهوره.
رامز جلال جاب من الآخر وأتمنى أن يكون البرنامج آخر ظهور له على الشاشة فالفكرة أصبحت مملة وبلا معنى.
أحمد العوضى هذا العام تفوق على نفسه بدون (ياسمين) وحقق مشاهدة جيدة بحق عرب فيما عدا الجملة المتكررة فى أغلب المشاهد بلا أى لازمة (تشكر ما نحرمش)!
أما مسلسل نور خالد وولده خالد نور فهو النسخة الدرامية من فيلم اللى بالى بالك مع قليل من إنترلوب النجم محمود عبد العزيز فى جرى الوحوش.
مى عمر فى نعمة الأفوكاتو أثبتت أن يا بخت اللى المخرج (زوجها) كعادة مسلسلات محمد سامى لا منطق مع لا وعى مع الكثير من الظلم وفى النهاية استرداد حقوق المظلوم وفين يوجعك!
شاهدتها (صدفة) وكانت أسوأ تانى صدفة فى حياتى بعد مسلسل لانش بوكس.
إصرار النجم أحمد السقا على وجود الموهوب باسم السمرة فى العتاولة رغم هجوم السمرة عليه فى كل البرامج التى ظهر فيها تقريباً يدل على احترافه واحترامه لنفسه وإصراره على نجاح العمل أكثر من نفسه.
عودة أحمد (عيد) للشاشة أكبر(عيدية) للجمهور المصرى والعربى.
