طرح المطرب عمرو مصطفي أحدث أغانيه والتي تحمل اسم "سايبك "،وذلك عبر قناته الرسمية باليوتيوب.
سايبك:الحان،عمرو مصطفى، كلمات باسم عادل، فويس،أكرم عادل.
اقرأ أيضًا| حسين بكر يشكر وزيرة الثقافة لدعمها الدورة 25 لمهرجان الإسماعيلية
كلمات الأغنيه:
أنا طول ماانت بتتعذب , سايبك ولسه بتعاني , انا صعب تنساني
علي شان تحرم , تبقي توجع قلبي من تاني
جدير بالذكر عقدت جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين المصرية مؤتمرا صحفيا، حاليا بقاعة محمد حسنين هيكل بنقاية الصحفيين، حول حقوق الملكية الفكرية وتراث أم كلثوم ورموز الفن. وحضر المؤتمر الصحفي كل من رئيس جمعية المؤلفين والملحنين الدكتور مدحت العدل، والملحن الكبير عمرو مصطفى، وحسام لطفى أستاذ الملكية الفكرية وبعض أعضاء جمعية المؤلفين والملحنين بمصر، ونادية مبروك رئيس شركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات، والملحن حسن دنيا وشريف حمدان والشاعر مصطفى مرسي. قال الملحن عمرو مصطفى إنه قدم أغنية للراحلة أم كلثوم وأعاد تقديمها بطريقته، وتعرض وقتها لهجوم حاد من الجمهور الذي يهاجمه دون أسباب ما جعله يتعرض للاكتئاب لمدة 4 أشهر. وتابع "عمرو" أنه يريد أن يكون هناك دعم لجمعية المؤلفين والملحنين للحفاظ علي حقوق وإبداعات المبدعين في كل مكان. وشدد مصطفى على ضرورة تعديل قانون حقوق الملكية الفكرية، قائلًا: بس صدقوني الفترة اللي جاية هتشوفوا حاجات تانية وهيكون في شباب جامدة جدًا، بس أتمنى يعملوا قوانين الملكية الفكرية، دي ثروة للبلد والبلد محتاجة فلوس ودولارات، النهاردة الإنتاج الموسيقي بيدخل دولار.
واستنكر عمرو مصطفى الشركات التى تعبث بالتراث الفني المصري وهى في الأصل مؤسسة خارج البلاد، ولا تدفع ضرائب ولا تستفيد منها الدولة شيء، مشيرا إلى أنه يجب دعم شركة صوت القاهرة كشركة وطنية مصرية تساهم فى دخول العملة الصعبة حال عودة الحقوق للحفاظ على التراث الفني وأضاف أن سرقة الألحان أصبحت شيئًا غير منطقيا والتنازلات لحق شركة الإنتاج ظلم كبير وأقرب مثال أسرة أم كلثوم التي تمت سرقة حقوقها، وتابع: "كل تراثنا أصبح للبيع بسبب كل شركات الإنتاج، ومن المفترض أن يكون العمل بنسبة في الأرباح والتنازل شيء مرفوض تمامًا".وناشد عمرو مصطفى جمعية المؤلفين والمحلنين الحفاظ على التراث المصري، مطالبا مجلس النواب بضرورة التدخل لحسم الجدل حول ملكية تراث رموز الفن وأوضح أن جمعية المؤلفين والملحنين هي الوحيدة صاحبة الحق في التصريح لاستخدام هذا التراث.
