تقدم البنوك المصرية العاملة في السوق المحلية، العديد من المنتجات المصرفية، ومن بينها قروض السيارات، وتختلف برامج قروض السيارات من بنك إلي آخر، وفقا للشروط والمستندات المطلوبة ونسبة تمويل السيارة، بجانب نسبة الفائدة على القرض، كما يختلف برنامج قرض السيارة حسب نوع وظيفة العميل سواء كان موظفا في القطاع الحكومي أو القطاع خاص.
حدود استخدام البطاقات الائتمانية للبنك الأهلي المصري في الخارج.. المشتريات والسحب
وتنشر بوابة أخبار اليوم، كل المعلومات الخاصة بكيفية حصول العميل على قرض لشراء سيارة جديدة من البنك الأهلي المصري، وإجراءات الحصول علي قرض السيارة، والشروط المطلوبة للحصول على تمويل لشراء سيارة بالتقسيط من خلال البنوك، والحد الأقصى للتمويل ونسبة التمويل.
خصائص ومميزات قرض السيارة من البنك الأهلي المصري..
يتم توفير تمويل قرض السيارة من البنك الأهلي المصري، بدون مصاريف استعلام ائتماني، وبدون مصاريف فتح حساب، بجانب وجود برنامج موظفين بتحويل راتب، بالإضافة إلي برنامج موظفين بإثبات دخل، وبرنامج موظفين
1- بدون ضامن.
2- تمويل يصل حتى 1.5 مليون جنيه للموظفين بمقدم 40% من سعر السيارة وتمويل 60%.
3- تمويل يصل حتى 3 ملايين جنيه لأصحاب الاعمال/المهن الحرة بمقدم 50%من سعر السيارة وتمويل 50%، أو بمقدم 30%من سعر السيارة وتمويل 70%.
كم يبلغ سعر الفائدة على الودائع في البنك الأهلي المصري؟
4- إمكانية تمويل يصل إلي 100 % من سعر السيارة بضمانة اضافية 50% من سعر السيارة.
5- فترات سداد مختلفة من عام حتى 7 أعوام.
6- حد أدنى لصافي الدخل الشهري يبدأ من 1500 جنيه
المستندات الاساسية المطلوبة من عملاء كافة برامج قرض السيارة من البنك الأهلي المصري..
1- صورة بطاقة الرقم القومي سارية.
2- فاتورة مرافق (وفقاً والسياسة المعتمدة).
شروط قرض السيارة من البنك الأهلي المصري..
1- آلا يقل عمر المقترض عن 21 عام و لا يزيد عن 60 عام في نهاية القرض للموظفين.
2- آلا يقل عمر المقترض عن 25 عام و لا يزيد عن 65 عام في نهاية القرض لأصحاب الأعمال والمهن الحرة.
العمولات و الرسوم لقرض السيارة من البنك الأهلي المصري..
يتم سداد نسبة مصاريف ادارية من مبلغ التمويل مرة واحدة مقدماً (وفقاً والسياسة المعتمدة)، وتبلغ عمولة السداد المبكر للقرض (الكلي والجزئي) 3% حتى 5 سنوات و3.5% أكثر من 5 سنوات من المبلغ المطلوب سداده، بينما تببغ غرامة تأخير القسط 2% من المبلغ المستحق ولم يسدد.
