لاعبة تنس بنصف دماغ

 «مورا ليب» البالغة من العمر 16 عاما من نيوجيرسى، تعلمت المشى والكلام، وتمارس رياضة التنس، رغم خضوعها وهى طفلة لعملية جراحية خاصة بإزالة النصف الأيسر من دماغها، وهو الجزء المسئول عن قدرة الإنسان على المشى والكلام، فيما اعتبر الأطباء العملية التى خضعت لها ضرورية بسبب جلطة دماغية أصابتها فى رحم أمها، ما أدى إلى إصابتها بتشنجات شديدة، وكان من الممكن أن تنتقل إلى الجزء السليم من الدماغ، لتتدهور حالتها ويؤدى الأمر إلى عواقب لا رجعة فيها.