«كندة» حزينة

كندة علوش
كندة علوش

على الرغم من الحالة النفسية السيئة والحزن الكبير الذى تعيشه الفنانة كندة علوش، بسبب ما يحدث فى قطاع غزة بعد اضطرار الأهالى لترك منازلهم والنزوح للجنوب فى مشاهد تعيد للأذهان مشاهد نكبة 1948، إلا أنها لم تتوقف عن دعم القضية من خلال مجموعة من الصور لنزوح أهالى غزة و نشرتها عبر حسابها على موقع x، وعلقت عليها قائلة: «مؤلمة مشاهد النزوح كمشاهد الموت أو أكثر مجبرين على الرحيل ... وجوه متعبة وحزينة تجرجر حيواتها ومنازلها وقصصها، خيباتها وأفراحها خلفها تعيد للذاكرة مشاهد النزوح الفلسطينى فى 48 ومشاهد النزوح السورى»، واختتمت كندة علوش كلمتها: «أتمنى أن ينتهى هذا الكابوس نهاية سعيدة ولكنى لا أدرك كيف»، ومنذ اندلاع الأزمة فى فلسطين وتستخدم كندة علوش حساباتها فى مواقع التواصل الاجتماعى للتوعية بالقضية الفلسطينية ودعم أهالى غزة.