الناس التى تعودت نشر الشائعات، للأسف مازالوا يزايدون وينشرون الشائعات عن مصر وأهلها، ولا يهمهم مايحدث فى غزة ولا أى مكان أخر، ولو سألت نفسك إزاى أو ليه كتائب نشر الشائعات الإلكترونية مستمرة لا يوقفها إنسانية ولا تهدأ لحرب، ستعرف أن هذه الكتائب الإلكترونية ليس لها إلا هدف واحد، هو نشر الإحباط واليأس فى نفوسنا، احترسوا من معلومات الكتائب إياها فهى قاتلة .
أمانى ضرغام تكتب : « مفروسة أوى »
