نظمت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وقفة احتجاجية أمس، تضامنا مع الشعب الفلسطيني، وللتنديد بالجرائم والانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين والنساء والأطفال من أهالي غزة.. وأكد أعضاء تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تأييدهم ودعمهم الكامل للموقف الصلب الذي اتخذه الرئيس عبد الفتاح السيسي بإعلانه الرفض القاطع والحاسم، لمخططات تصفية القضية الفلسطينية عبر تهجير الفلسطينيين إلى شبه جزيرة سيناء..
وأصدرت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بياناً أمس أكدت فيه أن موقف مصر المنحاز للقضية الفلسطينية دائما، يدرك جيدا أن هذا المخطط بكل مجازره وجرائمه يتجاوز فكرة توجيه عمل عسكري من جانب الاحتلال ضد أهل غزة، التي هي جرائم حرب لا تسقط بالتقادم، بل إننا أمام خطة شاملة يهدف بها الاحتلال لتصفية قضية فلسطين والمساس بالأمن القومي المصري، ولذلك نؤكد دائما أن الأمن القومي المصري خط أحمر لا يمكن تجاوزه، وأن مصر قيادة وشعبا صف واحد في مواجهة أي مساس بأمننا القومي..
كما أكدت التنسيقية تأييدها لموقف الدولة المصرية، واصطفافها خلف القيادة السياسية، وتفويضها لها في كافة الإجراءات والتدابير لوقف مخطط الاحتلال الإسرائيلي، وحماية الأمن القومي المصري والعربي.
كما دعا تكتل «نواب تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين» بغرفتيه، لجلسة طارئة لمجلسى «النواب والشيوخ»، لاتخاذ ما يلزم من إجراءات لدعم الموقف المصرى والحفاظ على أمننا القومى.
وأكدت»التنسيقية»، تأييدها لموقف الدولة المصرية، واصطفافها خلف القيادة السياسية، وتفويضها لها فى كافة الإجراءات والتدابير لوقف مخطط الاحتلال الإسرائيلى، وحماية الأمن القومى المصرى والعربى.
وأعربت»التنسيقية»، عن تأييدها ودعمها الكامل للموقف الصلب، الذى اتخذه الرئيس عبد الفتاح السيسى، بإعلانه الرفض القاطع والحاسم، لمخططات تصفية القضية الفلسطينية، عبر تهجير الفلسطينيين، إلى شبه جزيرة سيناء.
وأوضحت «التنسيقية»، أن موقف مصر المنحاز للقضية الفلسطينية دائماً، يدرك جيداً أن هذا المخطط بكل مجازره وجرائمه، يتجاوز فكرة توجيه عمل عسكرى، من جانب الإحتلال، ضد أهل غزة، والتى هى جرائم حرب لا تسقط بالتقادم، بل إننا أمام خطة شاملة يهدف بها الاحتلال لتصفية قضية فلسطين، والمساس بالأمن القومى المصرى، ولذلك نؤكد دائماً أن الأمن القومى المصرى «خط أحمر» لا يمكن تجاوزه، وأن مصر قيادة وشعباً صف واحد فى مواجهة أى مساس بأمننا القومى.
