الصحة النفسية للفرنسيين في خطر، بعدما أثارت إحصائيات الخوف بين الفرنسيين، بسبب التدهور الكبير في الصحة العقلية بالبلاد، تحديدا في العام الحالي، ارتفعت معدلات انتحار الشباب من 18 لـ24 عامًا، وزادت محاولات الانتحار يبن الفئة العمرية 11-17 عامًا، لكن التدهور بالصحة العقلية بدأ منذ سنوات، تحديدا في عام 2020 مع ظهور فيروس كورونا، استمرت الزيادة خلال عودة الأطفال إلى المدارس، وارتفعت أكثر في 2021 و2022.
زاد إقبال الفرنسيين على عيادات علاج الميول الانتحارية، وبحسب أرقام الوكالة الصحية التي أعلنتها مؤخرا، فالشباب لديهم صعوبة في الإفصاح عن مشاكلهم الذهنية، بسبب الخوف من المواجهة، والتكاليف المرتفعة للأطباء النفسيين.
اقرأ أيضا.. تسبب سكتة دماغية.. جمال شعبان يُحذر: "بلاش فيتامينات بعشوائية" |فيديو
