المغرب وليبيا أوجة الألم

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

أقل من ٤٨ ساعة؛ هى المُدّة التى استغرقتها الطبيعة لتثور، فى البر والبحر، مخلِّفة وراءها آلاماً غير هيّنة لأهالى الشقيقتين؛ المغرب وليبيا، بل وللوطن العربى بأكمله.

استدعى زلزال المغرب قصيدة الشاعر الراحل أحمد بركات «لن أساعد الزلزال» وصاحبها الكثير من الشجن لدى الأدباء والشعراء المغاربة، التى لا تختلف كثيرًا عن مشاعر مبدعى ليبيا بعد تعرض بلادهم للفيضان.

اقرأ ايضاً| كمال الرياحي: المشاركة فى مهرجان تورنتو تمكين للأدب العربي من فضاءات جديدة |حوار

فى هذا البستان نحاول أن نربت على قلوب أحبائنا فى البلدين، ويشاركنا فى ذلك عدد من مبدعى كل منهما، هم: أنيس الرافعى، حسن نجمى، خلود الفلاح، ريم نجمى، سميرة البوزيدى، فوزى الحداد، كوثر الجهمى، مراد القادرى، مصطفى النفيسى، نبيل منصر وياسين عدنان.