بالفيديو.. رئيس الجاليات العربية بألمانيا ينضم لحملة انتخاب السيسي رئيسًا

رئيس الجاليات العربية بألمانيا
رئيس الجاليات العربية بألمانيا

استقبل حزب المصريين الأحرار برئاسة الدكتور عصام خليل، بالمقر الرئيسي بشارع العروبة، الدكتور القس ثروت قادس البرلماني المنتخب عن الجاليات الأجنبية في برلمان ولاية لانغن وأوفن باخ في هسن بألمانيا، ورئيس اتحاد الجاليات العربية في المانيا.
ويأتي ذلك في إطار تواصل وتكثيف جهود الحملة الحزبية الشعبية للحزب لترشح الرئيس عبد الفتاح السيسي للانتخابات الرئاسية والتعاون التنسيق مع كافة المحبين للوطن.


وجاء ذلك في حضور الدكتورة هبة واصل الأمين العام للحزب، والكاتب الصحفي ريمون ناجى عضو المكتب السياسي ومدير المركز الإعلامي، ومايكل عادل مساعد مدير المركز الإعلامي.
كما أعلن الدكتور ثروت قادس انضمامه رسميًا للحملة الحزبية الشعبية للحزب لترشح الرئيس في ماراثون الرئاسة، مؤكدًا أن جموع المصريون لن يدخروا جهدا في مساندة البلاد لاستكمال بناء الجمهورية الجديدة  وسعادته للمشاركة في حملة الرئيس المحبوب عبد الفتاح السيسي،اتشرف بتكلفي بالتنسيق للحزب والحملة في أوروبا علي الصعيدين السياسي والشعبي.


وقال:" إنه علينا دور هامًا للعمل معًا علي تصحيح المفاهيم المغلوطة خاصة في دول الغرب، ولدي شعار ارنو إليه دومًا نعيش معًا نفكر معًا ونعمل معًا لخدمة الوطن العزيز مع اهتمام بالغ بالشباب سوءا داخليًا او خارجيًا".

كما عبرّ عن خالص شكره وتقديره تكريم الحزب لجهوده في خدمة المصريين بالخارج علي مدار سنوات عدة والاهتمام البالغ بتعزيز التعاون البناء والمشترك والتبادل الثقافي بين شباب مصر العظيم والبلدان الاوروبية وبخاصة المانيا.

ومن جهته رحب الدكتور عصام خليل رئيس حزب المصريين الأحرار بانضمام قامة وطنية من المصريين بالخارج لحملة الحزب الشعبية لانتخابات الرئيس السيسي، مؤكدًا علي التحرك المكثف علي الصعيدين الداخلي والخارجي لتحقيق ما ترنو إليه الحملة.

وأكد رئيس حزب المصريين الأحرار ان الحزب يفتح أبوابه لكل مواطن مصري أصيل يدرك اهمية استكمال مسار البلاد للبناء والنهوض، وحرص القامات علي المشاركة في الحملة شئ مشرف ويعكس الانتماء الوطني داخل او خارج القطر.

مشيرًا إلي أن الحملة تخطو بسرعة قوية علي كافة المستويات وابناء الحزب في ربوع الجمهورية وبالخارج يعملون مع انضمام قامات وشباب واعد والعديد من المواطنين يثري حراك الحملة الوطنية.