روضة وليد موهبة إبداعية تعشق الشعر والقاءه وخاصة كل ما يتعلق بالانتماء للوطن وقضاياه او التنمر ومواجهته و ما ينتج عنه من سلبيات
ومن على كرسى متحرك صديقها الدائم نظرا لدخولها عالم العظم الزجاجى فهى تبلغ من العمر 9 سنوات وفى الصف الرابع الابتدائي ولكنها تحمل احلاماً وامنيات تفوق عمرها أعواما وسنوات وتبدو من الوهلة الأولى لناظريها تكتسى ملامحها بالتفاؤل والبسمة والفرحة
القومي للإعاقة: تغليظ عقوبة التنمر بعد المناقشة وتصديق الرئيس l حوار