تعاقدت وكالة تسليم الغواصات البريطانية (SDA) مع شركة بابكوك لتجديد غواصة الصواريخ الباليستية الثانية التابعة للبحرية الملكية والتي تعمل بالطاقة النووية من طراز فانجارد.
ستشهد الجهود إصلاحات كبيرة لضمان قابلية تشغيل السفينة طوال فترة خدمتها المتبقية حتى عام 2030 وتعزيز قدرات الردع البحري في المملكة المتحدة.
اقرأ أيضاً|غواصة بيلغورود النووية تلتحق بالبحرية الروسية في 2023
قال دومينيك كيران ، الرئيس التنفيذي لبرامج بابكوك النووية ، إن العمل الذي نقوم به لدعم أسطول فانجارد كلاس ، وهو جزء حيوي من دفاع المملكة المتحدة ، لم يكن أكثر أهمية من أي وقت مضى .
تمهيد الطريق للغواصات المستقبلية
تناقش شركة Babcock و SDA خططًا أخرى لوضع اللمسات الأخيرة على تسليم آمن وفعال ومستقر وفعال للصيانة العميقة والقاعدة لأسطول الغواصات في المملكة المتحدة في المستقبل.
بحلول أوائل الثلاثينيات من القرن الحالي ، سيتم استبدال الغواصات الأربعة من طراز فانجارد في البلاد بخط سفن جديدة Dreadnought .
مثل سابقاتها ، ستحمل أحدث المنصات صواريخ باليستية تطلق من تحت سطح البحر من طراز UGM-133A Trident II D-5.
