على مدى عشرة أيام تستمر فعاليات معرض الكتاب الصيفى بساحة دار الأوبرا المصرية، الذى تنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب، تحت رعاية د. نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة، وقد أكد د. أحمد بهى الدين رئيس الهيئة أن الأنشطة تستمر حتى 18 يوليو.. ويشارك فى المعرض بعض قطاعات وزارة الثقافة المعنية بالنشر، إلى جانب مؤسستين صحفيتين، و16 دار نشر خاصة تابعة لاتحاد الناشرين المصريين.. وتشارك هيئة الكتاب بما يقرب من 1200 عنوان من إصداراتها بجميع سلاسل الهيئة، ومن بين الإصدارات: «موسوعة القتلة» للكاتب الصحفى د.محمد الباز، وكتاب «عاصمة الخلود..
حكايات من دفتر الجمهورية الجديدة» للكاتب الصحفى محمد إبراهيم، ورواية «عزيزتى آنتونيا» من تأليف الروائية الإنجليزية «ويلا كاثر»، ومن ترجمة د.سهير القلماوى، و«حكايات شعبية فرعونية» من تأليف عالم المصريات الأشهر «جاستون ماسبيرو»، وترجمة د. فاطمة عبد الله محمود، ومراجعة وتقديم د.محمود ماهر طه، و«نصوص عن الأندلس.. من كتاب ترصيع الأخبار وتنويع الآثار والبستان فى غرائب البلدان والمسالك إلى جميع الممالك» من تأليف أحمد بن عمر بن أنس العذرى، تحقيق د. عبد العزيز الأهواني، ودراسة أحمد قرني، وكتاب «السينما والمجتمع فى الوطن العربي» دراسة تحليلية تاريخية لـ إبراهيم العريس، كذلك تشارك هيئة الكتاب بـعنوان لافت هو: «تميمة» «جيفارا».. تناقضات فى الواقع الثقافى» للكاتب محمد شمروخ، وكتاب «نهضة الكتابة التاريخية فى مصر..
من الحوليات إلى التاريخ العلمي» للمؤرخ د.أحمد زكريا الشلق، و«مصر الثائرة من عين الكاميرا» للكاتب محمد بدر الدين، و«مدرسة تحسين الخطوط العربية.. تاريخ مدرسة صاغت الفن فى مصر» تأليف د. محمد حسن، ورواية «قس ويكفيلد» للروائى أوليفر جولد سميث، وترجمة فاطمة محمد حجازي، ومراجعة د. محمد عناني، ورواية «من ثقوب الليل ينحدرون» للأديبة رجاء عبد الحكيم الفولي، وديوان «سأترك للصحراء قافلتي» للشاعر عصام سامى ناجي، و«الحب المثالى عند العرب» تأليف العلامة الراحل د. يوسف خليف، و«فى اللغة والأدب» تأليف د. إبراهيم مدكور، وقد علمت «الأخبار» أنه بالتزامن مع معرض الأوبرا للكتاب يجرى عقد عدد من الورش والندوات الثقافية يشارك فيها نخبة من المفكرين والمبدعين والناشرين.
