عاجل

آلاء حـافـظ: ما يحـدُث في غــزة هـو جـريـمـة فـي حـق الإنـسـانـيـة

الإعـلامـيـة آلاء حـافـظ
الإعـلامـيـة آلاء حـافـظ

ما يحـدث في غــزة من مجـازر دمـويـة ، لا تفرق بين طـفـل ولا شـيـخٌ ولا إمـرأة، جـريـمـة في حـق الإنـسـانـيـة في ظـل إعــلام غــربــي مٌضـلل يقلب الـحقـائـق، وينحـاز للـجـانـي الـصهـيـونـي الـمٌجـرم على حِسـاب الـضحـايـا الذين قٌتـلـوا بـأبـشـع أنـواع الـقـتـل، وذاقـوا ويـلات الـعـذاب من قـصـف وتـهجـيـر، ومنـع لأبسـط أنـواع  اسباب الـحيـاة، بهذا بدأت الإعـلامـيـة آلاء حـافـظ حديثها عن الـقضـية الـفلـسطـينيـة.

وأضافت الإعـلامـيـة آلاء حـافـظ: "يطلبون من الـضحـية أن تـمـوت دون إزعـاج لهم، وتـرحـل دون ضـجـيـج، بينما يـأمـرون أصـحـاب الأرض أن يتركوا مـنازلـهـم للـمٌحـتل الـغـاصـب.

وأشادت آلاء حـافـظ بدور الأزهـر الـشـريـف ومـوقـف الإمـام الأكـبـر د. أحـمـد الـطـيـب شـيـخ الأزهـر الذي تجلى في بـيـانـات الازهــر الـشـريـف الـقـويـة، التي تظهر الـمـوقـف الـشـرعـي للمٌسـلـميـن، وتدعم حـقـوق الـشعـب الأعـزل، وتدعو جـمـوع الـمٌسلـميـن إلى مٌـسانـدة أصـحـاب الـحـق بكل أنـواع الـمـسـانـدة و كل  سٌـبـل الـدعـم الـمٌـمكـنة.