وقف الشاب (٣٧ عاما) يدافع عن نفسه بعد أن قام بإطلاق الرصاص على زوجته وأرداها قتيلة غارقة في دماءها، ويعترف أنها قد خانته وأنها وقعت في ليلة زفافهما إقرارا صريحا بملء إرادتها تقول فيه.. إذا حدث في يوم من الأيام أن خنت زوجي فله كل الحق في أن يقتلني.
وتبين من التحقيقات حيث أرشد عن مكان الإقرار الذي عثر عليه داخل منزل الزوجية.
وتولت السلطات التحقيقات، وكما نشرت جريدة أخبار اليوم عام ١٩٥٠، أن الشاب كان يدعى سنيور أرتورو كوستا، حدثت الواقعة في سافونا بإيطاليا.
المصدر مركز معلومات أخبار اليوم
