انطلقت منذ قليل الحلقة 22 من مسلسل "جعفر العمدة"، المقرر عرضها في الساعة السادسة والنصف مساءً، عبر قناة dmc حصرياً.
تفاصيل الحلقة
شهدت أحداث الحلقة 22 ذهاب بلال شامة الى بيت سيف ليسأل عن والدته التي توفت، في وجود جعفر العمدة الذي كان يجلس مع سيف فى بيتة صدفة، ليرى بلال شامة أمامة بعد مرور 19 عاماً من خطف ابنه حديث الولادة، ويحاول بلال شامة الهروب من جعفر العمدة.
ليلاحقة جعفر أثناء الفرار ويمسك بيه أخيرًا، ويعترف له بلال شامة عن طريق ابنه الذي قام بخطفه، والذي قال له أن الشخص الذي جعله يخطف ابنه من بيته، فسالة جعفر إنها وداد، لينفي بلال شامة التهمة عن وداد، حتي يقوم أحمد داش بمنع محمد رمضان ضرب بلال شامة.
ويفر بلال شامة حتي تصدمة سيارة وهو يفر من جعفر العمدة فى الشارع أمام أعينهم .
بينما يجلس محمد رمضان مع زوجته دلال التي تراه حزين ويخبرها أنه تمكن من الامساك ببلال شامة، لتظهر علامات الصدمة والخوف علي وجهها علامات القلق ويبدأ فى الشك فى جميع أهل بيته بما فيهم هي الأخري، ويزداد شكة تجاه أخوه سيد.
ويذهب إليه ويواجهه بشكل مباشر ويقوم بسؤالة "هل أنت المسؤل عن خطف ابني"، ليدور بينهم مشهد درامي عبقري، ويطلب من سيد أن يحلف على كتاب الله أنه غير مسؤل عن خطف ابنه، بالاضافة الى أنه غير مسؤل عن التعدي على زوجتة دلال والتخلص من ابنها فى بطنها.
ويحلف سيد على كتاب الله أنه غير مسؤل عن كل ذلك ويطمئن قلب جعفر العمدة.
بينما يذهب الى شوقي فتح الله ويخبرة أنه سوف يفكر فى قضية الصلح بينهم، وأنه لا يوجد ضمان لما قاله شوقي فتح الله أنه يعرف طريق ابنه وأنه هو المسؤل عن خطفه، خاصة بعد ما قال له بلال شامة وأكد له أن المسؤل عن خطف ابنه واحد من بيته، ليبدأ رمضان فى الانتقام من عائلة فتح الله من جديد .
قصة المسلسل
تدور أحداث المسلسل في حي «السيدة زينب»، ويعيش الفنان محمد رمضان مأساة بعد فقدان ابنه واختطافه من قِبل مجهولين، تستمر لسنوات بعد فقدان ابنه، فلا يعرف مصيره إذا كان حيًا أو ميتاً.
أبطال المسلسل
ويظهر مع الفنان محمد رمضان، داخل أحداث جعفر العمدة بجانب زوجاته الأربعة، كلًا من: "هالة صدقي، بيومي فؤاد، أحمد داش، سلوى عثمان، طارق الدسوقي، فريدة سيف النصر، عصام السقا، جورى بكر، أحمد فتحى، طارق النهرى، مجدى بدر"، وآخرين من الفنانين، ومن تأليف وإخراج محمد سامي، وسيناريو وحوار مهاب طارق،ويشاركه في بطولته العديد من نجوم الدراما في مصر والوطن العربي.
