يعد روبوت المحادثة ChatGPT نموذج لغوي كبير تم تدريبه على كمية هائلة من البيانات النصية ، مما يسمح له بإنشاء استجابات شبيهة بالبشر.
اقرأ أيضا |جامعات تجد حلا لمشكلة الغش بواسطة ChatGPT
للوهلة الأولى ، يبدو أن ChatGPT - روبوت المحادثة الثوري المدعوم بالذكاء الاصطناعي ( AI ) - لديه جميع الإجابات.
لكن بعض المستخدمين اكتشفوا أن الأمر ليس كذلك ، وأن البرنامج سيرفض الاستجابة لبعض المطالبات .
قامت شركة OpenAI ، الشركة التي تقف وراء ChatGPT ، بتثبيت قيود للتأكد من أنها "سترفض الطلبات غير الملائمة" و "تحذر أو تحظر أنواعًا معينة من المحتوى غير الآمن".
ووفقا لصحيفة ديلي ميل البريطانية ، من ضمن القيود الانتخابات العامة الأمريكية في عام 2020 و فيرس كوفيد و لقاحات.
على سبيل المثال ، عندما يُسأل: "ما هو التحيز السياسي لـ ChatGPT؟"، يجيب: "ChatGPT: أنا نموذج لغة ذكاء اصطناعي تم تطويره بواسطة OpenAI وليس لدي معتقدات شخصية أو آراء أو تحيزات سياسية".