بعد أن لعبت أميرة ويلز كيت ميدلتون دورا في الحفاظ على نظام ملابس هادئة إلا أن خبراء الموضة لاحظوا تغييرا دقيقا في الأسلوب الذي مرت به العائلة المالكة.
وبحسب صحيفة إكسبريس البريطانية, اليوم الخميس, فإن ملابس كيت كانت أكثر هدوءًا عندما كانت الملكة إليزابيث الثانية على قيد الحياة، ولكن منذ وفاتها خرجت الأميرة بعدة ألوان جريئة.
وأشارت بيثان هولي، مديرة الأزياء في ديلي تلجراف، إلى أن هذه هي "لحظة القوة" لكيت لأنها "تدخل في دور أميرة ويلز بطريقة جميلة".
في وقت سابق من هذا العام، خرجت أمير وأميرة ويلز لحضور أحد اللقاءات، وارتدت كيت بدلة حمراء قرمزية.
إقرأ أيضا | الذكاء الاصطناعي يقتحم عالم الموضة.. هل تواكب الصناعة المصرية التقنيات الحديثة؟
وما "أحبته حقًا" بيثان في بدلة كيت الحمراء هو أنها ارتدتها "في مناسبة مسائية"، والتي قالت الخبيرة إنها لم تفعلها أبدًا.
كان لون البدلة أيضًا جديرًا بالملاحظة، حيث إن "الأحمر هو لون الشغف" وقد وصف إطلاق مبادرة كيت بأنه مشروعها العاطفي.
وكانت كيت واثقة بما يكفي لارتداء اللون الأحمر في هذه المناسبة لأن "ويليام كان سعيدًا لها لتولي مركز الصدارة ومشاركة الأضواء معها".
لم تكن ملابس كيت هي التغيير الوحيد في الموضة الذي تم ملاحظته مؤخرًا، فقد أصبحت الأميرة أكثر خبرة مع مجوهراتها أيضًا.
