عاجل

ننشر أسماء المكرمون فى مؤتمر أدباء مصر

المكرمون فى مؤتمر أدباء مصر
المكرمون فى مؤتمر أدباء مصر

كرم مؤتمر أدباء مصر فى دورته الـ35، الذى تشرف على تنفيذه الإدارة المركزية للشئون الثقافية - التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة - برئاسة الشاعر مسعود شومان، والإدارة العامة للثقافة العامة برئاسة الشاعر عبده الزراع، عددًا من الأدباء والأديبات والنقاد، فضلًا عن تكريم عدد من كبار الأدباء الراحلين، وقد أطلق المؤتمر على المكرمين جميعًا وصف «أغصان الضوء».

وهم:

سيد الوكيل
قاص وروائى وناقد أدبى، من مواليد حى شبرا- القاهرة عام ١٩٥١، درس الأدب العربى بكلية الآداب جامعة عين شمس، وحصل على دبلوم الدراسات العليا فى النقد بعد تخرجه، أسهم فى بداية التسعينيات فى تأسيس جماعة نصوص 90 الأدبية.

وكان لها بالغ الأثر على مفهوم الرواية الجديدة فى مصر، ومؤخرًا أسس موقع صدى (ذاكرة القصة المصرية) ليحفظ للفن القصصى مكانه ومكانته. من مؤلفاته القصصية: أيام هند، وفوق الحياة قليلًا، لمح البصر.


سمية الألفى
قاصة وروائية وشاعرة من بورسعيد. ولدت عام ١٩٦١. عضو اتحاد كتاب مصر وعضو أتيليه القاهرة للآداب والفنون، صدر لها فى القصة: زهرة البنفسج، وعشق الدموع، وفراغات فى العناق، كل خيط له شكل ناى.

وصدر لها فى الرواية: فى الحلق بحر ميت، وأرجاء بلا عالم، وقاهرة من ضباب. وفى الشعر: كائنات تدق مساميرها فى الهواء، وكندم المعنى حين يؤجل الغاية. حازت من قبل على جائزة صلاح هلال للقصة القصيرة، وجائزة عماد قطرى للرواية، والجائزة المركزية لإقليم القناة وسيناء.


محمد عبد الله الهادى
من مواليد محافظة الشرقية عام 1953. قدم إنتاجًا إبداعيًا متنوعًا تراوح بين القصة القصيرة والرواية والمسرح، فضلًا عن الكتابة للطفل. حصل على العديد من الجوائز، مثل جائزة نادى القصة بالقاهرة فى القصة القصيرة عن قصة (عودة عمى) عام 1984، وجائزة سعاد الصباح فى الرواية عام 1989 عن روايته أنشودة الأيام الآتية، وجائزة إحسان عبد القدوس فى القصة القصيرة عام 1992.


سفيان صلاح
شاعر من مواليد محافظة المنيا عام 1968. لا يكف عن المتابعة والقراءة، يجوب بدأب مساحات جغرافية وإبداعية واسعة ولا يتوقف إبداعه عند محطة يعرفها. من أعماله الشعرية: أحجار ليست لرجم النهر، من جغرافيا القارة العانس. كما أن له عمل روائى واحد وهو «الإيبس».


أحمد دياب
شاعر من مواليد محافظة الوادى الجديد عام 1966، ترأس نادى أدب الداخلة لأكثر من دورة، ورئيس نادى الأدب المركزى فرع ثقافة الوادى الجديد دورة 2014- 2015، أمين عام مؤتمر أدباء إقليم وسط الصعيد الثقافي لعام 2015.

وعضو أمانة مؤتمر أدباء مصر عامى 2016 – 2017، من أعماله الشعرية: فى ملكوت العتمة، وهزائم مؤجلة، ويعودون فى الوقت المناسب.


الأدباء الراحلون عبد الجواد خفاجى
من مواليد محافظة قنا عام 1958، كتب القصة القصيرة والرواية والشعر بنوعيه (الفصيح والعامة)، كما كتب المسرحية، وقدم عددًا من الدراسات الأدبية والنقدية، فضلًا عن كتابته للمقال الصحفى. من أعماله رواية سيرة العريان، والمجموعة القصصية تأريخ لسيرة ما. رحل يوم 4 فبراير 2020.


عبد الغنى مصطفى
شاعر وكاتب مسرحى ولد بمدينة كفر الزيات عام 1955. بدأ طريقه للشعر فى سن مبكرة متأثرًا بجده عبد الغنى إبراهيم الذى كان يكتب الشعر ويعمل بالصحافة فى عهد سعد زغلول باشا. من أعماله الشعرية: حكاوى على وتر الراوى، يوميات عامل مابيفهمش. ومن مسرحياته: احترس الهارب مجنون. رحل عن عالمنا متأثرًا بوباء كوفيد عام 2021.


أشرف العنانى
شاعر من مواليد القاهرة عام1964.  أمضى جزءًا من حياته متنقلًا مع الأسرة بين عرب الرمل بالمنوفية وبنها بالقليوبية بعيدًا عن مسقط رأس العائلة فى كفر العنانية بريف الدقهلية.اختار سيناء مستقرًا له بشكل نهائى اعتبارًا من بداية الثمانينيات. من أعماله: عزف منفرد، وسنوات التيه. رحل عن عالمنا عام 2013.


سعيد الكفراوى
سيرته وحكاياته الشفاهية أضعاف ما كتبه، ولكل كاتب معه حكاية. إنه الكاتب الكبير سعيد الكفراوى، الذى رحل عن عالمنا عام 2020. ورغم قلة إنتاجه، إلا أنه ترك أثرًا عميقًا فى عوالم الكتابة القصصية التى لم يتخلَّ عنها، ولم يرضخ لمقولات من قبيل زمن الرواية). من أعماله: مدينة الموت الجميل، وسدرة المنتهى، ويا قلب مين يشتريك.


صلاح الراوى
رحلته لم تكن يسيرة بل كانت مليئة بالأشواك، ككل أبناء الفقراء. تعلم المقاومة من الحياة الخشنة التى عاشها، واقتنى الرضا، وانحاز لقيم أبناء الجماعة الشعبية وأدرك مبكرًا ما تحمله نصوصهم من جمال فاتن لم يرتض الشروح البليدة والتفاسير الإنشائية لمجمل فنونهم، ودخل لقلب الأدب الشعبى من باب الوعى المفارق، فامتلك منهجه الخاص الذى رباه بفكره النقدى الذى لا يستسلم للسائد والمتواتر.


فتحى البريشى
شاعر عامية وكاتب مسرحى من مواليد محافظة الدقهلية عام 1960. حصل على ليسانس آداب قسم اللغة العربية. من أعماله الشعرية: حروف ونقط دم، غنا الشوارع، حروف المد، الكلمة والكلاب. ومن مسرحياته: الحريقة، وزمار الحى.


فؤاد حجاج
شاعر عامية وكاتب مسرح، من مواليد مايو عام 1949،حصل على دبلوم الإعلام من الجامعة العمالية عام ١٩٨٥. انخرط فى وسط جموع العمال منتميًا لهم ولهمومهم، وهو الملمح الذى يتجلى فى صوره الشعرية وانحيازاته الرؤيوية. من أعماله: غنوة للمطر، ويوميات عبد العال، فتافيت الجمر.


مجيد طوبيا
وكان يرى أن رحلته الإبداعية بدأت مع أول كتاب قرأه وليس مع أول قصة كتبها؛ لذا فرحلته الإبداعية تعود إلى الطفولة فى محافظة المنيا بجنوب مصر مع بداية قراءته للموسوعة التاريخية التى كتبها سليم حسن.

وكان عمره وقتذاك أربعة عشر عامًا، وحينها قرر أن ينضم إلى قافلة الكتاب والمبدعين. من أعماله: الأيام التالية، وأبناء الصمت، وتغريبة بنى حتحوت.


محمد عبد المنعم زهران 
كتب معظم نصوصه القصصية والمسرحية بالفصحى، لكن ذلك لم يمنعه من كتابة بعض نصوصه القصيرة بالعامية. وقد اعتمدت نصوصه اعتمادًا رئيسًا على استلهام بعض تراث الجنوب، فهو من مواليد محافظة المنيا عام 1972، ورحل عن عالمنا فى مارس 2022. من أعماله: هندسة العالم، وحيرة الكائن.
 

اقرأ ايضًا | 10 شعراء فى يوم اللغة العربية.. على الشيمى: فى انتظار «صلاة الوجد»