محمد شاهين يكشف كواليس عمله «حلاق» قبل الفن: أفتخر بمهنتي الأصلية

محمد شاهين
محمد شاهين

قال المطرب محمد شاهين إنه كان يعمل في الأفراح ومارس قبل دخوله عالم الغناء العديد من المهن.

وأضاف محمد شاهين، خلال استضافته في برنامج «من مصر»، الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل عبر قناة cbc: "قبل الفن اشتغلت أكثر من شغلانة، وكنت شغال حلاق رجالي والحلاقة مهنتي الأصلية وأفتخر بها، وأصلا مهنة والدي الله يرحمه، وأخويا حاليا كوافير رجالي، واشغلت في الفاكهة".

وأشار محمد شاهين، إلى أنه استفاد من بدايته في الأفراح قائلا: "من أجمل الحاجات اللي حصلت في حياتي إني بدأت بالغناء في أفراح شعبية، وكانت بدايتي بفرح في المنوفية، ودي المرحلة اللي بنت شخصيتي".

ويذكر أن آخر أعمال المطرب محمد شاهين اغنية "الدروس المستفادة" والتي طرحها عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير "اليوتيوب"، وحققت الأغنية نجاح كبير ونسب مشاهدة عالية، وتعجب بها الجمهور واحبها حبًا شديدًا، وهي من كلمات سلمي رشيد، والحان وليد سامي، وتوزيع إسلام شيتوس.

وتقول كلمات الأغنية  :" ياللي سويتوا الهوايل بِس عشان توصلولي
كنتوا متكاترين عَلِيًّا وَكُنْت أَنَا وَاقِفٌ بُطُولِي

مَش فِي طَبْعِيٌّ أَخْيَب واحايل راضِي وَأَنَا ثَابِتَيْن رجولي
لِمَا كنتوا فِي ضهري شَوْكَةٌ عُمْرِي مَا اتوجعت بيها

نَاسٌ بتاكل بَعْضِهَا وَالسُّمّ فِيهَا
فِين وشوشكوا وَأَصْلِهَا لَيَّة أَنَا مَش لَاقِيَهَا
عِنْد فِيهَا أَنَا عَمّهَا وكاسر عَيْنَيْهَا

شافوا مِنِّي الْحُلْو كُلُّه اخدوا خَيْرَي وَكَان زِيَادَة
مِن النَّوَاقِص دُوَلٌ بِنَاقِص دِي الدروس المستفادة
بِالْأُصُول عَلِمْت فِيهِم وَالزَّمِن عَلِم عَلَيْهِم
وَاللَّيّ بَيَّنَّا خَلَاص دَفَنْته وَعَادِيٌّ هشرب قَهْوَة سَادَة

اللَّيّ يَجِئ عَلَيْك يَزِيدُك لِمَا تُعْرَف آخِرِه آيَة
بِالسَّلَام مَا تُمَدُّ أَيَّدَك دَه السَّلَام يَحْرُمُ عَلَيْهِ
شافوا مِنِّي الْحُلْو كُلُّه اخدوا خَيْرَي وَكَان زِيَادَة
مِن النَّوَاقِص دُوَلٌ بِنَاقِص دِي الدُّرُوس الْمُسْتَفَادَة

بِالْأُصُول عَلِمْت فِيهِم وَالزَّمِن عَلِم عَلَيْهِم
وَاللَّيّ بَيَّنَّا خَلَاص دَفَنْته وَعَادِيٌّ هشرب قَهْوَة سَادَة

غَلَطِه الشاطر بِمِية يَعْنِي مَش هفضل اهاتي
مَش حِكَايَة ومش قَضِيَّة هُم وانزاح مِن حَيَاتِي

الرخاص ع الْخَاصّ يجولي فِي كَلَامِ وَاقِفٌ فِي زوري
أَيْ وَاجِبٌ فِي اللَّيّ عَائِب الحبايب ردهولي

شافوا مِنِّي الْحُلْو كُلُّه اخدوا خَيْرَي وَكَان زِيَادَة
مِن النَّوَاقِص دُوَلٌ بِنَاقِص دِي الدُّرُوس الْمُسْتَفَادَة

بِالْأُصُول عَلِمْت فِيهِم وَالزَّمِن عَلِم عَلَيْهِم
وَاللَّيّ بَيَّنَّا خَلَاص دَفَنْته وَعَادِيٌّ هشرب قَهْوَة سَادَة".