« بالشمع الأحمر »

إيهاب الحضرى
إيهاب الحضرى

دخلتُ عالمه من بوابتيّ «قالتْ ضُحى» و«بالأمس حلمتُ بك»، فشعرتُ أننى أمام قصائد مُتنكّرة فى شكل قصصيّ.

بعد سنوات أتيحت لى فرصة لقائه، واكتشفتُ أن اسمه الثنائى يتطابق مع شخصيته المثالية، لهذا نأى بنفسه عن معارك وهمية شغلتْ أبناء جيله، وظلّ مُخلصا فقط للإبداع.

لا تربطنى به ذكريات خاصة أو صور مشتركة، لكن رحيل بهاء طاهر أثبت أن فى الحزن متسعا للجميع.