مفاجأة جديدة بشأن قضية إمبر هيرد وجوني ديب

إمبر هيرد وجوني ديب
إمبر هيرد وجوني ديب

رفضت المحكمة التماس آمبر هيرد، بإلغاء الحكم في قضية تشويه السمعة ضد جوني ديب وإعادة المحاكمة.

 ويعد هذا الرفض هزيمة جديدة لـ آمبر هيرد، التي كانت تعتمد على إلغاء الحكم للهروب من دفع مبالغ التعويضات لجوني ديب.

ونشرت جريدة الديلي ميل صورًا من تقرير رفض المحكمة جميع طلبات التماس آمبر هيرد.

يذكر أن محامين آمبر هيرد تقدموا للمحكمة بمستندات تطالب بإلغاء الحكم وإعادة المحاكمة، بسبب ادعائهم بأن أحد المحلفين خدع المحكمة بالتظاهر بأنه الشخص الذي تم استدعاؤه بالفعل.

وتدعي المستندات أن جواب استدعاء هيئة المحلفين ذهب إلى منزل في ولاية فرجينيا الأمريكية، حيث يقيم شخصان يحملان نفس الاسم، وتقول المستندات أن الشخص الذي تم استدعاؤه يبلغ من العمر 77 عامًا، لكن الشخص الذي ظهر بالفعل للخدمة في هيئة المحلفين أثناء المحاكمة يبلغ 52 عامًا فقط.

ويؤكد محامو آمبر هيرد إن هذا كان احتيالًا في المحكمة، لأن الشخص البالغ من العمر 52 عامًا، لم يكن يجب أن يكون عضوًا في هيئة المحلفين من الأساس، لكنه أراد على ما يبدو القيام بذلك.

واعترفت الممثلة آمبر هيرد في أول لقاء تلفزيوني لها بعد خسارتها قضية تشويه السمعة ضد طليقها جوني ديب، بأنها ما زالت تحب جوني ديب بالرغم من كل ما حدث وكل ما فعله لها، قائلة: "أنا أحبه، أحبه من كل قلبي".

وعرضت قناة إن بي سي جزءا من لقائها التلفزيوني مع آمبر هيرد، التي بدأته بتأكيدها على تمسكها بجميع الاتهامات التي وجهتها لطليقها جوني ديب حتى لحظة موتها، مشددة على إنها تقول الحقيقة: "أعترف أنني ارتكبت الكثير من الأخطاء مع جوني.. لكن الفرق أنني أقول الحقيقة دائمًا".

اقرأ المزيد.. فريق جوني ديب القانوني ينقذه من جديد