شهدت الولايات المتحدة في الفترة الأخيرة ارتفاع كبير في حوادث إطلاق النار بين المدنيين، بعضها كان مدبر مسبقا وتقف خلفه دوافع عنصرية، والبعض الأخر ناتج عن اضطرابات نفسية وعقلية لدي مرتكبيه، حيث صارت كابوس يهدد المجتمع، الذي أصبح يفتقد الأمان، ولا يعرف الناس عند نزولهم إلى الشوارع أي مصير سيواجهون، مما دفع العديد العديد من المواطنين الأمريكان وبالأخص أهالي ضحايا تلك الحوادث بضرورةإصدار قانون يجرم إمتلاك الأسلحة النارية سواء كانت هجومية أو دفاعية.
ونستعرض من خلال الإنفوجراف التالي أبرز الأرقام في حوادث القتل المرعبة بأمريكا وإطلاق النيران:
