الإفتاء توضح كيفية إحياء ليلة العيد.. تعرف عليها 

 ليلة العيد
ليلة العيد

أكدت دار الإفتاء، أنه يسن إحياء ليلة العيد بالعبادة من ذكر أو صلاة أو غير ذلك من العبادات؛ لحديث: «مَنْ قَامَ لَيْلَتَيِ الْعِيدَيْنِ لِلَّهِ مُحْتَسِبًا لَمْ يَمُتْ قَلْبُهُ يَوْمَ تَمُوتُ الْقُلُوبُ» (سنن ابن ماجه).

فيما ذكرت في علي  صعيد آخر ملخص أحكام زكاة الفطر:
١- تجب على مَن مَلَك قوته وقوت عياله يوم العيد وليلته.
٢- يجوز إخراجها نقودًا، وهو الأفضل.
٣- الحد الأدنى هذا العام (١٥ جنيهًا)، ومَن زاد فهو خيرٌ له، قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ } [البقرة: 195].
٤- من وُلِد له ولدٌ قبل غروب شمس آخر يوم من رمضان؛ أَخْرَج عنه زكاة الفطر. 
٥- تَخْرُج لأصنافِ الزكاة الثمانية.
٦- يُخْرِجها الشخص عن نفسه وعمن تلزمه نفقته، من زوجة وأولاد.. إلخ.
٧- مَن لم يخرج زكاة الفطر فهي في ذمته، لا تَسْقُط عنه حتى يؤديها.
٨- إخراج زكاة الفطر قبل الصلاة أفضل، ومن السُّنَّة ألَّا تتأخر عن صلاة العيد. 
٩- تأخير إخراجها إلى ما بعد الصلاة يوم العيد وقبل غروب شمسه جائزٌ ويقع مجزئًا، مع كونه خلاف الأولى.
١٠- تأخيرها عن يوم العيد بغير عذر حرامٌ شرعًا يأثم فاعله.
١١- لا تجب زكاة الفطر على مَن مات قبل غروب آخر شمس من رمضان.
١٢- يجوز إخراجها في غير بلد المزكي، والأَوْلَى إخراجها في بلده متى وُجِد المستحقون لها.

 

اقرأ ايضا :- هل تجوز صلاة النساء بجوار الرجال في العيد؟ «الإفتاء» تُجيب