قالت وكالة بلومبرج، أن الذهب يؤدي دوره التقليدي المنوط به كملاذ آمن في أوقات الحروب والأزمات، ويتدافع الناس من حول العالم على اقتنائه، وأن الغزو الروسي على أوكرانيا تسبب في تحليق أسعار كل شيء مما يشعل شرارة مخاوف التضخم ويهدد النمو العالمي.
وبحسب وكالة بلومبرج، تسبب ذلك في إقبال المستثمرين الأفراد في كل مكان من فيينا إلى سنغافورة وحتى نيويورك على التحصن بالذهب، الذي صعد إلى 2070.44 دولاراً للأونصة الواحدة، مقترباً من المستوى القياسي الذي بلغه أثناء الجائحة، لافته إلى تحوّل الارتفاع بنسبة 10% في أسعار الذهب منذ بداية العام إلى نعمة بالنسبة لتجار السبائك، وهو اتجاه سيستمر على الأرجح في ظل عدم وجود بوادر على هدوء الصراع.
ويؤدي الذهب دوره التقليدي المنوط به كملاذ آمن في أوقات الحروب والأزمات، ويتدافع الناس من حول العالم على اقتنائه.
اقرأ ايضا
جاهزون دائما | القراءة المستقبلية للدولة تجنب مصر آثار «أزمة أوكرانيا»
