بعد غد..«الحرملك» تشدو بأروع الأغاني والمعزوفات الموسيقية في حفل معهد الموسيقى العربية

صورة أرشيفيةالمايسترو مروة عبد المنعم مؤسس فرقة الحرملك
صورة أرشيفيةالمايسترو مروة عبد المنعم مؤسس فرقة الحرملك

تستعد مطربات وعازفات فرقة "الحرملك"للموسيقى والغناء، لتقديم ليلة غنائية ساحرة بقيادة مايسترو الفرقة الدكتورة مروة عمرو عبد المنعم،وذلك في تمام الساعة الثامنة من مساء بعد غد/السبت/ الموافق 5 مارس الجاري،على مسرح معهد الموسيقى العربية التابع لدار الأوبرا المصرية. 


وقالت المايسترو مروة عبد المنعم مؤسس فرقة الحرملك، في تصريح صحفي، إن الفرقة ستقدم ليلة غنائية وموسيقية ستكون مميزة هذه المرة،حيث يتضمن الحفل تقديم فاصلين متنوعين،الأول أغاني كلاسيكية والثاني باقة من الأغاني الحديثة والتسعينات.

ولفتت إلى أنه تم إضافة بعض الآلآت الموسيقية الجديدة ستكون مصاحبة بالحفل منها الدرامز والبيز جيتار، بالإضافة إلى ضم أصوات جديدة لعضوات الفرقة وصل عددهم إلى 8 مبدعات.

وكشفت عبد المنعم، أن الفاصل الأول من الحفل يتضمن،موسيقى" ١٠٠ سنه سنيما" أداء المجموعة، "بتسأل ياحبيبي"غناء بلسم أبوزيد،و"أكذب عليك"غناء هالة غلوش، و"ليه خلتني أحبك"غناء أمان الشرقاوي،كما سيتم تقديم قالب"الأكابيلا"وهو غناء المطربات بدون مصاحبة الأت موسيقية من أداء المجموعة،و"أنا في إنتظارك"عزف منفرد د.مروه عمرو،و"أنا هنا يا ابن الحلال" غناء سارة الوكيل،و"ما حدى بيعبى"غناء دينا النجار،"وحياتي عندك"غناء رحاب صالح،و"أنا كل ما أقول التوبه"غناء مروه سمير،و"إسلمى يامصر"غناء الفرقة.


ويشهد الفاصل الثاني من الحفل تقديم باقة من الأغاني الحديثة والتسعينات،وهى"ملناش غير بعض" و"موضات"غناء المجموعه،و"جاي في إيه وسافرت في ايه"غناء أمان الشرقاوي،و"ما عارف والنهايه واحده"و"نقابل ناس نفارق ناس"غناء مي عمرو،و"المليونيرات"غناء بلسم أبوزيد،و"يا ملتقى الصحبه"غناء هاله غلوش،و"لو على قلبي"عزف منفرد د.مروه عمرو،و"ياليلى ياليلى"غناء دينا النجار،و"ياسيدي مسى علينا" غناء رحاب صالح،و"مش نظرة وابتسامه"غناء مروه سمير.


وتعتبر فرقة"الحرملك"واحدة من أشهر الفرق الموسيقية النسائية التي ظهرت على الساحة الفنية في مصر والعالم العربي،أسستها المايسترو الدكتورة مروة عمرو عبد المنعم عام 2017،وبدأت تقديم أولى حفلاتها ببيت السحيمي الأثري والذي شهد ميلادها،ومنذ ذلك حظت"الحرملك"على إعجاب الجماهير من مختلف الفئات وكانت هذه نقطة انطلاق للعنصر النسائي الفريد من نوعه،وتتكون الفرقة من عازفات ومطربات محترفات من معاهد وكليات متخصصة.