وداعاً «رحيق النعناع»

ورحل أيقونة الكتابة الساخرة

عبدالقادر محمد على
عبدالقادر محمد على

كان مقاله اليومى الساخر « صباح النعناع « بمثابة جرعة دواء وعلاج يومية للمواطن البسيط .. ينقل من خلاله هموم وأوجاع الناس ، يعبر من خلاله على مشاكل المواطنين .. ينقل أحزانهم وأفراحهم .. أوجاعهم وما يجيش فى صدروهم .. بلغة بسيطة سهلة وبكلمات ومعان قريبة من الجميع.. وداعاً أستاذنا وقدوتنا.