وداع مهيب لفارس الكلمة.. ياسر رزق| حضور إعلامى وجماهيرى فى تشييع الراحل من مسجد المشير

فتى الصحافة

حضور كبير لتشييع جثمان الكاتب الصحفى الكبير «ياسر رزق» بمسجد المشير
حضور كبير لتشييع جثمان الكاتب الصحفى الكبير «ياسر رزق» بمسجد المشير

هانى قطب سليم

ياسر رزق.. الإنسان.. ترك بصمته فى قلب كل من عرفه بمواقفه، لم يسع لإلحاق الضرر بأحد مكتفيا بعتاب يضرب صاحبه كالسياط معتبرًا به، أحبه الجميع ولمَ لا وكل منهم له قصة معه فى جبر الخاطر وأنا منهم، الأستاذ لم يبخل على أحد بتقديم مشورة أو إبداء نصح.


كان يلتف حوله الجميع تلاميذ و زملاء وحتى أساتذة للتزود من خبرته ولمَ لا وهو من يتنفس عشقًا لمهنته التى جعلته الأشهر، فهو إناء لم ينضب لتعليم من حوله. القائد فى سلوكه و مواقفه و معاملته مع الآخرين، كان يسعى دائما فى ايجاد مشروعات كبيرة تدر دخلًا أكبر على مؤسستنا العريقة.
وداعًا فارس الكلمة..

فتى الصحافة.. الإنسان.. ياسر رزق