حسام موافي يُحذر مرضى الصدر من تربية الحمام

صوره تعبيرية
صوره تعبيرية

قال الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، إن تربية الحمام تشكل خطورة كبيرة على الذين يعانون من حساسية الصدر، حيث دخول تطاير شعيرات خفيفة من الحمام ودخولها الرئة تؤدي إلى التليف الرئوي.

اقرأ أيضا |أ غرب أنواع الحمام.. أبرزها «الفانتيل»

وأكد الدكتور حسام موافي، خلال تقديمه برنامج "ربي زدني علما" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن زراعة الرئة لم تجرى في مصر حتى الآن كما أنها من أصعب العمليات التي يمكن إجراؤها، حيث يتم الاعتماد على متبرعين للمريض وليس متبرع واحد.

وأضاف في حديثه أن نغزات القلب التي يشعر بها عدد كبير من المواطنين قد يكون سببها التهاب بلوري في غلاف الرئة أو لعامل النفسي ولذلك يطلق عليها طبياً الذبحة الكاذبة .

وعلى جانب آخر، منذ 500 عام على الأقل ولد محبو تربية الحمام، وأصبح الناس يهتمون في تربيتها كتربية الكلاب أو القطط مثلًا، فلايزال الحمام يمتلك الألوان الجميلة وملمس ريشه الناعم، الذي جعل محبي الطيور والحيوانات الإقبال على تربيته.

وتنشر"بوابة أخباراليوم " أغرب 3 أنواع من الحمام وأكثرها جمالًا..

 حمام الفانتيل

هذا النوع هو الأكثر تميزًا ويعتبر من الحمام الفاخر، ونمط ذيله قريب إلى نمط ذيل الطاووس وكما وصدره بارز ورقبته منحنية، ويستخدم خلال عروض الطيور وعروض المواشي في جميع أنحاء العالم، وهو في عرضة للإصابة بالبرد إذا إبتل ذيله.
حمام اسكندرون 

هذه الحمامة هي واحدة من أقدم الحمامات، ويعتقد انها تعود إلى عصر الإسكندر الأكبر، ويمكن إستعمالها كمصدر للغذاء.
حمام اليعقوبي 

يمتاز هذا النوع من الحمام بالسيقان الطويلة وذيل الصغير ونحيلة أيضًا، وهي من سلالة الحمامات المزخرفة متعددة الألوان.