ثلاثة أعوام مرت على رحيل برنس الصحافة المصرية الأستاذ إبراهيم سعدة ولا تزال الحروف تبكى سيدها.. وأجيال صحفية تعلمت فى مدرسته تشعر باليتم المهنى.
ثلاثة أعوام مرت على رحيل برنس الصحافة المصرية الأستاذ إبراهيم سعدة ولا تزال الحروف تبكى سيدها.. وأجيال صحفية تعلمت فى مدرسته تشعر باليتم المهنى.