كشفت الإعلامية اللبنانية فاتن موسى، طليقة الفنان مصطفى فهمي، عن أول ظهور لها كممثلة في الدراما المصرية.
وأعلنت «موسى»، عن مشاركتها في المسلسل المصري «الحرير المخملي»، الذي يعد أول نشاط لها عقب أزمة طلاقها من الفنان مصطفى فهمي، والتي أثارت الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعية الفترة الماضية، والذي يشارك ضمن أبطاله زوجها السابق النجم مصطفى فهمي، وتقدم شخصية سيدة أعمال فاسدة، حيث صورت مشاهدها قبل انفصالها عن زوجها.
نشرت فاتن فيديو لأحد مشاهدها في المسلسل وكتبت: بسم الله الرحمن الرحيم وعلى الله اتكالي دائماً وأبداً".
أوضحت: "أول عمل فني تلفزيوني أشارك فيه في مصر، مسلسل الحرير المخملي،إخراج أحمد حسن".
أضافت فاتن موسى: "دعواتكم وإن شاء الله ألقاكم في مزيد من الشخصيات والأعمال الفنية".
وكشفت إيناس فوزي، محامية الإعلامية اللبنانية فاتن موسى، كواليس إعلان مصطفى فهمي الطلاق من «موسى» والوعود التي قدمها إليها طوال 4 سنوات فترة زواجهما.
وأضافت أن العلاقة بين مصطفى فهمي وبين فاتن موسى استمرت علاقة طيبة بالرغم من المماطلة في تلبية رغبتها في الإنجاب، وهو ما تدل عليه صورهما معا ورحلاتهما إلى تركيا وكرواتيا.
وخلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر قناة MBC مصر، ردت محامية فاتن موسى على ما جاء في مداخلة سابقة مع البرنامج لمحامية مصطفى فهمي، ونرصد تصريحاتها في السطور التالية:
- زواج فاتن موسى من الفنان مصطفى فهمي كان بسبب لقاء في دبي أثناء عملها كإعلامية وهو أقر بذلك في برنامج "صاحبة السعادة" مع إسعاد يونس.
- السيدة فاتن موسى من مواليد الثمانينيات ومن حقها الإنجاب، والأستاذ مصطفى فهمي وعدها بحقها في الإنجاب كونه أول زواج لها ولم يكن لها أولاد.
- المماطلة في طلب الإنجاب ابتدى يزعجها، لكن فضلت العلاقة طيبة وفوق الممتازة.
- كانوا المفروض يسافروا مع بعض يوم 18 أكتوبر لحضور خطوبة أختها يوم 21 أكتوبر، وقال لها أنا خايف من الأحداث في لبنان فبلاش أسافر معاكي عشان عندي تصوير.
- يوم 27 أكتوبر وصلتها مكالمة من الأستاذة سناء محاميته بتقول احتمال يكون الطلاق وقع، وطلع كان في ترتيب يحصل الغدر وهي مسافرة.
- يوم 30 أكتوبر رجعت مصر مصدومة من الكلام عن الطلاق على السوشيال ميديا، ونزلت في أوتيل واتصلت بمصطفى فهمي عايزة تعرف إيه المشكلة، وهي مطلقة أومتجوزة، وفضل 10 أيام لا يرد على التليفون أو الرسائل أو الوسطاء من أصدقائهم فبدأت تستعين بي.
- نصحتها ارجعي بيتك وافتحي شقتك، دخلتي الشقة إنت زوجة، دخلتي الشقة مطلقة أنت بتقضي فترة عدتك زي ما بيقول القانون.
- لما رجعت شقتها فتحت باب العمارة بمفتاحها، وفتحت باب الشقة بمفتاح، والنيابة عاينت وقالت مفيش أي كسر في الباب.
- لما دخلت الشقة لم تجد أي شيء من حاجتها غير المنقولات الخاصة بالمطبخ، والحاجات الشخصية والذهب والمصوغات مش موجودة.
- بلغنا النجدة ووصلت بعد 5 دقائق، وكان في زميل محامي بيقول هيتهمنا بالسرقة إذا اتهمناهم بالسرقة، ولما راح النيابة قال حاجتها عندي في 18 شنطة.
- المفاجأة إن مصطفى فهمي تزوجها زواج شرعي على سنة الله ورسوله، وطلقها طلاق غيابي رجعي، يعني هي ما زالت زوجته وفي عدتها وممكن يرجعها بورقة.
- لو كان ناوي يديها حقوقها كان المفروض يطلقها طلاق بينونة كبرى، عشان تقدر تحصل على حقوقها، لكن حاليا الطلاق مش نهائي.
- الزميلة المحامية بعتت إنذار تعالي استلمي 18 شنطة منعرفش فيهم شوية هدوم متلفة أو لأ، وإن استلامهم إبراء لذمة أستاذ مصطفى فهمي من حقوقها.
- حقوقها الشرعية والقانونية مؤخر صداق قيمته نصف مليون جنيه، ونفقة عدة بنفس المستوى اللي هما فيه، ونفقة متعة
