قررت المطربة اللبنانية نوال الزغبى البحث عن الشخص الذى قام بتسريب إحدى أغنياتها الاخيرة والتى تحمل اسم «إحنا لبعض» والذى جاء فور اطلاق آخر اغنيات المينى ألبوم الخاص بها.
واعتبرت نوال الزغبي أن هذا التسريب جاء لإفساد فرحتها به خاصة ان تلك الاغنية تم تسجيلها منذ ما يقرب من ٤ سنوات لمناسبة خاصة ولم يتم طرحها ولكن فور تسريبها استطاعت الأغنية ان تتصدر مواقع التواصل الاجتماعى وان تصبح «ترندنج» فى عدد من الدول العربية وهو ما جعل نوال تشعر بنوع من الراحة.
كما غيرت وجهة نظرها وقررت غناءها فى حفلاتها على الرغم من قيامها بالبحث عن الجانى حتى لا يتكرر الامر فى أغنيات جديدة او أعمال أكثر أهمية.
