علي فكرة
بعد كل عملية ارهابية سواء كانت اخوانية او بيت مقدسية او داعشية او غيرها من تلك الاسماء التي سموها هم وآباؤهم تتجه افكارنا الي الخائن الذي ساعد وفتح حدودنا علي مصراعيها لدخلو القتلة ومعداتهم، وتحوم الشبهات كلها الي حدود مصر مع غزة حيث فروع الإخوان الارهابية، وبعض اهالي سيناء ممن يحفظون صحراء سيناء ودروبها كما يعرفون بيوتهم واولادهم.