بالشــمع الأحـمر

إيهاب الحضرى
إيهاب الحضرى

يحاصرنى «تويتر» برسائل على بريدى الإلكترونى تطالبنى بألا أكون أنانيا، وتدعونى لإعادة مشاركة التغريدات التى تُعجبنى، دون أن ينتبه المسئولون عن التطبيق الشهير أننى اعتزلتُ التغريد نهائيا، وأهملتُ حسابى منذ سنوات، حتى نسيت كلمة السر الخاصة به، فرغم انتشاره الواسع، إلا أنه يفرض حدا أقصى للكلمات لا يتناسب مع أمثالى من عشّاق «الرغى»!