تلقي الأمير أندرو أوراقًا قانونيه في قضية مدنية رفعتها إحدي المدعيات علي جيفري ابستين، التي قالت أن الأمير أعتدي عليها جنسياً وأن إحدي جمعيات الأمير تشارلز الخيرية تخضع للتحقيق.
كما أن منظم اسكتلندي قال: أن مصرفيًا روسيًا حاول التبرع بمبلغ مكون من سته أرقام لمؤسسه الأمير،بحسب صحيفة صنداي تايمز البريطانية.
وقال المراسل الملكي ماكس فوستر في مداخلة له، مع مذيعة قناه سي أن أن، عن أخبار الفضيحتين الملكتين، بأن الأسبوع الثاني من المزاعم حول فضيحه التبرع هذا حسب صنداي تايمز البريطانية.
وأضاف حول قيام رجل أعمال روسي قام بتقديم مبلغ معين يتنازع علية الجانبان هنا لمؤسسة الأمير تشارلز الملكية ، ولكن وردوا الأموال لاحقا عندما أدركوا أن المتبرع هنا قد أدين بغسيل الأموال ، ولكن هذه الإدانة ألغيت لاحقًا .
وتابع فوستر قائلا بأن هناك الكثير من العناوين السيئه حقا للأمير تشارلز علي الرغم من أنه ليس متورطًا هنا بشكل مباشر، لأن المؤسسة تعمل بشكل منفصل عن مكتبه الرئيسي في كلارس هاوس في لندن.
وتابع أيضًا بشكل منفصل هناك جلسة استماع سابقة للمحاكمة اليوم في نيويورك في هذة القضية، من قبل فيرجينيا جيفري التي تدعي أن جيفري ابستين سلمها للأمير أندرو .
وأضاف أن هذه الجلسة تتعلق حقا بما إذا كان الامير أندرو قد تلقي أوراقا أو لا، لذلك من الواجب المضي قدمًا في هذه المحاكمة ، كما يجب أن يحصل علي أوراق كما يقول محامي جفراي، فأن تلك الأوراق تم تقديمها الأسبوع الماضي في منزله هنا في وندسور، لكن لم يكن لدينا تأكيد علي ذلك من جانب الامير أندرو.
وتابع فوستر: لذلك نحن لا نعرف كيف سيرد علي ذلك ،لذا فإن ما ننظر إلية اليوم هو ما إذا كان القاضي يشعر أم لا ، فأن الاوراق قد تم تقديمها بالفعل بموجب قواعد الولايات المتحدة في المملكة المتحدة .
