رفع 55 طن مخلفات في حملات نظافة بقرى المنيا لاستقبال عيد الأضحى

رفع 55 طن مخالفات وحملات مكثفة للنظافة بقرى المركز وأحياء المدينة لاستقبال عيد الأضحى المبارك 
رفع 55 طن مخالفات وحملات مكثفة للنظافة بقرى المركز وأحياء المدينة لاستقبال عيد الأضحى المبارك 

أكد اللواء ياسرعبد العزيز رئيس مركز ومدينة المنيا، تكثيف حملات النظافة بمركز ومدينة المنيا، ومداخل القرى استعدادًا لاستقبال عيد الأضحى المبارك، أعاده الله على مصر الحبيبة بالخير واليمن والبركات.

وكلف رئيس مركز ومدينة المنيا نواب المدينة ورؤساء الأحياء والقرى بالمتابعة المستمرة لأعمال النظافة ورفع المخلفات والأتربة أول بأول، من أماكن التجمع للحفاظ على سلامة المواطنين من انتشار الأمراض والأوبئة وخاصة كورونا. 

اقرأ أيضا|دوريات مرورية لرصد أي مخالفات تزامناً مع عيد الأضحي بـ«المنيا»

وتابع مصطفى الدبيكي نائب رئيس مدينة المنيا، أعمال النظافة بحي غرب المدينة، مؤكدًا أنه تم رفع الأتربة من على جانبي الطريق ورفع المخلفات الصلبة والقمامة من نقاط التجمع بشوارع الحي، ومن جانبه أكد رمضان جمال رئيس الحي أنه تم رفع ما يقارب من ٢٠ طنًا من المخلفات الصلبة والقمامة من نقاط التجمع وشوارع الحي خلال عدد من حملات النظافة المكثفة بنطاق الحي لتوفير بيئة صحية للمواطنين. 

كما واصلت الوحدة المحلية بقرية البرجاية جهودها المبذولة في قطاع النظافة للارتقاء بمستوى المنظومة بنطاق القرية والتوابع بمناطق دماريس والبرجاية برفع ١٥ طنًا من المخلفات الصلبة والقمامة من نقاط التجمع وتم نقلها إلى الظهير الصحراوي للحفاظ على سلامة المواطنين من انتشار الأمراض والأوبئة وخاصة كورونا.

كما واصل قسم الإنارة بالقرية حملات الصيانة الدورية لكشافات الإنارة بشوارع القرية، حيث تم عمل صيانة لكشافات الإنارة بطريق الإصلاح وتم إنارة الطريق لتيسير حركة المواطنين والمركبات ليلا. 

ومن جانبه، أكد أشرف فرغلي رئيس قرية نزلة حسين باستمرار الحملات المكثفة للنظافة بالقرية والتوابع، حيث تم رفع ١٠ أطنان من المخلفات الصلبة والقمامة من نقاط التجمع بالقرية والتوابع وتم نقلها إلى الظهير الصحراوي. 

ومن جانبه، تابع هشام فايز نائب رئيس مدينة المنيا، أعمال النظافة بحي وسط المدينة بمناطق عمر أفندي وشارع الجيش والمبرة ومصطفى فهمي، حيث تم رفع ما يقارب من ٢٠ طنًا من المخلفات الصلبة والقمامة من نقاط التجمع وشوارع الحي لتوفير بيئة صحية للمواطنين والحفاظ على المظهر الحضاري للمدينة.