قال الفنان حمدي الوزير، إنه لو عاد به الزمن للوراء لن يختار أو يعدل أيًا من الأمور في حياته التي عاشها، موضحا أن جميع الوسط الفني أصدقائه ومقربين منه، وتحديدا بشير الديك والراحل عاطف الطيب.
اقرا ايضا .. بدرية طلبة: الوسط الفني مليان «شلليه».. وأنا مش معترف بيا.. فيديو
وأضاف "حمدي الوزير" خلال تصريحات تليفزيونية ، اليوم الجمعة أن اكثر موقف محرج تعرض له خلال ركوبه الأسانسير وجد سيدة خافت منه وتركت الأسانسير وركضت.
وتابع حمدي الوزير، أن وسائل التواصل الاجتماعي هي وسائل "الفرقة الاجتماعية" والتنمر من الناس على بعضها البعض.
وأردف في تعليقه على برنامج رامز جلال في شهر رمضان الجاري والذي يحمل اسم "رامز عقله طار"، أنه ضد هذه النوعية من البرامج، وأنا سجلت حلقة في أحد هذه البرامج ورفضت أن تذاع في ذلك الوقت، موضحًا أن مثل هذه البرامج تحمل رسالة خبيثة.
ولد أحمد سيد أحمد الوزير 29 أبريل 1955 في بور سعيد لعائلة فنية أنجبت عدد من الممثلين والمخرجين.
وحصل على بكالوريوس الهندسة من جامعة قنا، وبدأ مشواره الفني في نهاية سبعينيات القرن العشرين، وكانت بداياته السينمائية عندما شارك بدور في فيلم "إسكندرية ليه" عام 1979.
وشارك في عدة أعمال مميزة مثل سواق الأوتوبيس، التخشيبة، رأفت الهجان كما عمل أيضًا كمخرج لمسرحيات وحصل خلال مشواره على عدد من الجوائز.
