تجري البحرية الأمريكية، اختبارات على جميع أنظمة إطلاق الطائرات الكهرومغناطيسية على حاملة الطائرات USS Gerald R. Ford.
وتجري حاملة الطائرات "فورد" حاليًا أيضاً، اختبارات توافق الطائرات، لإجراء مزيد من الاختبارات على أنظمة إطلاق الطائرات للأسلحة الكهرومغناطيسية من أنظمة (EMALS)، ومعدات الحجز المتقدمة (AAG).
والأسلحة الكهرومغناطيسية، هي أسلحة يستخدم فيه مجال مغناطيسي لتسريع القذيفة، أو يتم استخدام طاقة الإشعاع الكهرومغناطيسي مباشرة لضرب الهدف.
وتعتبر فئة "جيرالد آر فورد"، هي من فئة من حاملات الطائرات التي تعمل بالطاقة النووية، والتي تعمل لصالح البحرية الأمريكية، وقد صنفت "جيرالد فورد" بأنها تعتبر أكبر سفينة في العالم عندما بدأت الخدمة في عام 2016، وقد سميت باسم الرئيس الأمريكي السابق جيرالد فورد.
وتضم الحاملة على متنها طائرات شركة "ماكدونيل دوجلاس" من طراز T-45 Goshawk وهي نسخة معدلة للغاية من طائرة التدريب الأرضية البريطانية BAE Systems Hawk، وقد تم تصنيع T-45 بواسطة McDonnell Douglas، وBritish Aerospace، وتستخدمها البحرية الأمريكية بشكل واسع على حاملات الطائرات الأمريكية.
وكانت الولايات المتحدة، قد أنتجت في 1988الطئارة T-45 Goshawk وكان أول طيران لها في 16 أبريل 1988، ودخلت الخدمة في 1991، ومازالت في الخدمة حتى الآن، وتم صُنع 221 طائرة منها.
