أطلقت شركة إنتل العالمية، أحدث رقائقها لأجهزة الكمبيوتر المكتبية، بعد أن اضطرت إلى تعديل بعض تصميماتها الحديثة لأشباه الموصلات، للعمل على تقنية الترانزستور القديمة، لتوفير طاقة المعالج المطلوبة، هذا لأن الجهد المؤقت له عواقب على كل من السرعات والحرارة التي ينتجانها.
وبحسب ما نقلت « بي بي سي»، تدعي الشركة الأمريكية أن رقائق "Rocket Lake" تحقق زيادة بنسبة 19٪ في معدل العمليات مقارنة بالجيل الأخير، وتقدم ميزات من شأنها أن تساعد أجهزة الكمبيوتر على مواكبة أحدث أجهزة الألعاب.
وعلى صعيد آخر، المنافسون استفادوا من الاستعانة بمصادر خارجية للإنتاج، مما أدى إلى اقتراحات بأن مكانة إنتل باعتبارها المزود الرائد لوحدة المعالجة المركزية (CPU) ليست آمنة كما قد تبدو.
ولا تزال إنتل Intel تتصدر المجموعة، شرائح وحدة المعالجة المركزية بالعالم.
