أعلنت حركة الشباب الصومالية الإرهابية، مسؤوليتها عن التفجير، الذي وقع في العاصمة مقديشو، اليوم الأحد 31 يناير، وذلك حسبما أوردت وسائل إعلام محلية.
ووقع انفجار في العاصثمة الصومالية مقديشو استهدف فندقًا، وجرى تبادل لإطلاق النار بين المسلحين المهاجمين وقوات الأمن الصومالي.
وشهد الصومال انفجارًا مطلع العام الجاري في العاصمة مقديشو أيضًا، أودى بحياة خمسة أشخاص، واستهدف شركة تركية هناك. وكان من بين الضحايا اثنان من الأتراك لقيا مصرعهما جراء الانفجار.
وتبنت حركة الشباب الصومالية أيضًا وقتها الهجوم، الذي وقع في العاصمة مقديشو.
وفي السابع من يناير، قتل 7 أشخاص من بينهم اثنان من أفراد الأمن، إثر انفجار لغم أرضى مزروع على جانب الطريق كان معدًا لاستهداف قوة أمنية، في العاصمة الصومالية مقديشو، فيما نجا رئيس حرس السجون الصومالي من الاغتيال في الحادث ذاته.
اقرأ أيضًا: سماع دوي انفجار ضخم في العاصمة الصومالية مقديشو
