يصادف اليوم ذكرى رحيل الفنانة ماجدة الخطيب التي قدمت خلال مشوارها الفني العديد من الأعمال الممتعة الذي أمتعت بها المشاهدين فقامت بأعمال سينمائية وتليفزيونية والتى مازالت محفورة في أذهان جميع محبيها .
ولدت ماجدة الخطيب في 2 أكتوبر 1943 وبدأت مسيرتها بدور صغير في فيلم حب ودلع، وتوالت أفلامها، وشاركت في عدد من الأعمال التليفزيونية، ومنها زيزينيا، وكان آخر عمل لها فيلم آخر الدنيا.
وتضمنت أفلامها "قنديل أم هاشم، وبيت الطالبات، وبنت من البنات، والست الناظرة، والحب تحت المطر، وحبيبى دائما ، وأمهات في المنفى، وسكوت ح نصور، وثرثرة فوق النيل، والعوامة 70 ، وحدوتة مصرية، وبنات وسط البلد وقصر الشوق وفى الصيف لازم نحب، ويا دنيا يا غرامي".
وتعرضت ماجدة الخطيب للعديد من الأزمات والمواقف الصعبة، ففي عام 1982 تم اتهامها بقتل مواطن بطريق الخطأ أثناء قيادتها السيارة وهي مخمورة، وسجنت 8 أشهر على ذمة القضية، وتم الإفراج عنها بكفالة مالية قدرت وقتها بـ5 آلاف جنيه، وفي عام 1985 تم إلقاء القبض عليها وبحوزتها كمية كبيرة من المخدرات وصدر حكم بحبسها 5 سنوات.
