حكاية صورة| باروكة شعر فرعونية عمرها 3400 عام

باروكة شعر
باروكة شعر

الحضارة المصرية القديمة هي أم الحضارات جميعها فتجد فيها أمور تندهش إنها منذ هذا العصر القديم ومن ضمنها  باروكة الشعر عمرها  عمرها 3400 عام تم اكتشافها في مقبرة خا ميرت في الأقصر و هي الآن معروضة في المتحف المصري في إيطاليا. 


واستطاعت الحضارة المصرية القديمة، إبهار العالم و مازالت تحظى باهتمام عالمي وتلفت أنظار العالم إليها حيث يوجد اكتشافات مصرية استطاعت أن تصل إلى العالمية و تغير الحياة اليومية للأفضل.

اقرأ أيضا|شاهد | جمال مسجد محمد علي.. صاحب الـ 5 قباب والمئذنة الأعلى بمصر

 نشر موقع هاو ستاف ووركس 10 اختراعات من الحضارة المصرية القديمة كما تم نشرها في بوابة أخبار اليوم من قبل تضمنت كلا أتى 

1- مكياج العين: 


منذ 4 آلاف عام قبل الميلاد اخترع المصريون القدماء مكياج العيون الذي يظهر في كل التماثيل الفرعونية العريقة.
تم تصنيع مكياج العيون الذي يسمى بالكحل من خلال دمج السخام مع معدن يسمى "غالينا"، بهدف إنشاء مرهم أسود يعرف باسم "الكحل"، والذي ما يزال مستخدما إلى غاية يومنا هذا.


2- لغة مكتوبة:
منذ 6000 عام قبل الميلاد تجد الأحرف الأبجدية على جدران المعابد و المتاحف المصرية القديمة التي كانت تمثل لهم شخصيات معينة فمصر هي التي اخترعت اللغة المكتوبة.


3- ورق البردي:
يتعلق ورق البردي بالحضارة الفرعونية فالمصريون هم الذين استخدموه منذ آلاف السنين، وكان هذا النبات ينمو في مناطق المستنقعات التي تصطف على نهر النيل وأثبت شكل هذا النبات وصلابته أنه مثالي لصنع أوراق متينة.


وكانت الحياة المصرية القديمة تعتمد كثيرا على هذا الورق، وذلك في الأشرعة والصنادل والحصير وغيرها من الضروريات.


4- التقويم:
في مصر القديمة، كان التقويم يعني الفرق بين فترة توفر الطعام وفترة المجاعة. لم يكن المصريون يعرفون متى سيبدأ فيضان النيل السنوي، وبدون معرفة التقويم، سيكون نظامهم الزراعي بأكمله معرضا للخطر، الأمر الذي جعلهم يخترعون "التقويم"، الذي كان مرتبطا بالزراعة.
وجرى تقسيم التقويم آنذاك إلى 3 مواسم رئيسة: الغمر والنمو والحصاد. (يدوم كل موسم أربعة أشهر).


5- المحراث:
رغم أن المؤرخين ليسوا متأكدين تماما من مكان نشأة المحراث، إلا أن بعض الأدلة تشير إلى أن المصريين كانوا من بين المجتمعات الأولى التي استخدمته حوالي 4000 قبل الميلاد.


من المحتمل أن المصريين صنعوا المحراث في البداية من أدوات يدوية، قبل أن يربطوه، بعد نحو ألفي سنة، بالثيران.


6- النعناع للنفس الطيب:
يجب أن يشكر المصريون القدماء على ابتكار طريقة فريدة لإخفاء الروائح الكريهة التي تصدر عن أفواه البعض أحيانا.

كانت المشكلة مرتبطة، كما الآن، بصحة الأسنان. ولأن المجتمع آنذاك لم يكن يدرك معنى طبيب أسنان، فقد اخترع خلطة النعناع للتغلب على هذه الروائح. وكانت الخلطة عبارة عن مزيج من اللبان والمر والقرفة.


7- لعبة البولينغ:


اكتشف علماء الآثار منطقة تبعد بنحو 90 كيلومترا عن القاهرة، وتعود إلى فترة الاحتلال الروماني في القرنين الثاني والثالث بعد الميلاد. ووجد العلماء غرفة تحتوي على مجموعة من الممرات ومجموعة من الكرات ذات الأحجام المختلفة. وكان المصريون آنذاك يقفون على الممر ويحاولون دحرجة الكرات في اتجاه فتحة توجد في نهاية المسار.


8- حلاقة وقص الشعر:


كان المصريون القدامى من بين أوائل الناس الذين اعتبروا أن الشعر غير صحي خصوصا في ظل الحرارة الشديدة التي كانت تجعل شعورهم "غير مريحة". لذلك، كانوا يقومون بقص شعرهم أو حلق رؤوسهم ووجوههم بانتظام. 


ولهذه الغاية، اخترع المصريون ما يمكن اعتباره أدوات الحلاقة الأولى، وهي مجموعة من الشفرات الحجرية الحادة الموضوعة في مقابض خشبية، قبل أن يستبدلوها بآلات الحلاقة النحاسية.


9- قفل الباب:
كلما أغلقت بابك في الليل وقمت بقفله، تذكر أن هذا الاختراع مصري خالص. فقد اخترع المصريون القدماء جهازا من هذا القبيل قبل نحو 4 آلاف من الميلاد.

كانت الأقفال المصرية آنذاك أكثر آمانا من "التكنولوجيا" التي طورها الرومان لاحقا، والتي كانت تعتمد على الزنبرك لتثبيت الباب في مكانه.


10- معجون الأسنان:
كما ذكرنا سابقا، واجه المصريون الكثير من المتاعب مع أسنانهم، ويرجع ذلك بالأساس إلى وجود حبيبات ورمل في خبزهم، مما أدى إلى تلف المينا.


وفي ظل غياب طبيب الأسنان، بذل المصريون القدامى جهودا للحفاظ على نظافة أسنانهم، حيث توصلوا في بداية الأمر إلى العيدان التي تمكنهم من تنظيف بقايا الطعام بين الأسنان. كما يُنسب إليهم الفضل في اختراع أول فرشاة أسنان، والتي كانت من أغصان خشبية. إضافة إلى كل هذا، ساهموا أيضا في ابتكار ما يشبه معجون الأسنان الحالي، الذي كان يضم مكونات قديمة مثل الرماد وقشر البيض ومسحوق حوافر الثور والخفاف.

 

11- الكعب العالي
ظهر الكعب العالي في مقتنيات الملكات في العصر الفرعوني، وبهذا يصبح المصريين القدماء هم من اخترعه الكعب العالي.