وجه رواد السوشيال ميديا رسائل استياء إلى جمال عيد، قالوا خلالها: " أنت لا تكل ولا تمل في سعيك الدائم والمتواصل للتخريب والهدم وإشاعة عدم الاستقرار في البلد".
ووصف المهاجمون جمال عيد بالكاذب الملتوي الذي يسعى لإسقاط الدولة مقابل تحقيقه مكاسب شخصية.
وتساءل المهاجمون: هل يجب على الدولة السكوت على محاولات المخربين من أمثالك لاستغلال مواقع التواصل الاجتماعي للتشكيك فى جهود الدولة ومؤسساتها ونشر الأخبار الكاذبة وإثارة الفوضى ببث الشائعات؟ .
وتابعوا:" هل ينبغي على الشرفاء والمخلصين أن يصمتوا على تلك المحاولات المغرضة؟، ألا يجب مراجعة تلك التجاوزات التي تهدد الأمن والاستقرار بالقانون أليست هذه دولة قانون يا أخ جمال؟".
واختتموا: "المصريون الشرفاء الواعون لن يخدعهم الكذابون والمنافقون والخونة الذين يقتاتون على التمويلات الخارجية المشبوهة".
