القمص روفائيل سامى
من بركات القيامة وهبنا القوة والشجاعة وعدم الخوف من الموت حتى يقول رسوله القديس بولس فيما بعد «أين شوكتك يا موت.. وأين غلبتك يا هاوية؟!»1كو55:15 لقد قدس السيد المسيح له المجد الطبيعة البشرية القابلة للموت وجعلها صالحة لاستقبال القيامة.. ووعد بهذه القيامة للجميع بل أعطانا عربون الحياة الأبدية بقيامته المجيدة لأنه صار باكورة الراقدين.