واجهت شبكتا "إكس-بوكس" التابعة لمايكروسوفت، و"بلاي ستيشن" التابعة لسوني، مشاكل في الاتصال مع المستخدمين. وأعلنت جماعة تطلق على نفسها اسم ليزارد سكواد للتعقيب مسؤوليتها عن القرصنة على الشبكتين. وتوقعت الشركتان استخداما كثيفا مع محاولة العملاء الذين تلقوا أجهزة تشغيل إكس-بوكس وبلاي ستيشن خلال عيد الميلاد الاتصال بالخدمة، وربما عجل قرار سوني السماح للمستخدمين بتنزيل فيلم ذا انترفيو المثير للجدل عبر خدمة إكس-بوكس فيديو ومصادر الكترونية أخرى بحدوث مشاكل الاتصال. وقالت الشبكة "نعلم أن بعض المستخدمين يواجهون صعوبة في الدخول إلى شبكة بلاي ستيشن، نشكر لكم صبركم"، وهو نفس التنبيه الذي وضعته شبكة إكس بوكس. وقال الموقع الالكتروني لوضع شبكة مايكروسوفت إن ثلاث منصات هي إكس.بوكس وان وإكس-بوكس 360 وإكس.بوكس على اجهزة أخرى تضررت بسبب مشكلة الاتصال.