آخرهم هياتم.. «السرطان» يعصف بحياة 10 فنانين

الراحلة هياتم
الراحلة هياتم

خيم الحزن على جمهور ومحبي الفنانة هياتم، بعد إعلان خبر وفاتها بعد صراع مع مرض السرطان الجمعة ٢٧ يوليو، لتعرضها لوعكة صحية شديدة، وتعد الفنانة هياتم، واحدة من المشاهير الذين انتهت حياتهم بصراع مع المرض، وخصوصا السرطان.

 

ونرصد في سياق التقرير التالي، أشهر ١٠ فنانين انتهت حياتهم بالسرطان، وهم:

 

معالي زايد:

عانت من سرطان بقناة فالوب، تعرضت على إثره لوعكة صحية استدعت دخولها إلى العناية المركزة.

وانتشر المرض بصورة سريعة حتى أصاب الكبد والرئة مما أدى إلى فشل في أجهزة التنفس، وتم وضعها على أجهزة التنفس الصناعي، حتى وافتها المنية.

 

ميرنا المهندس:

 أصيبت بمرض السرطان في القولون واستأصلت القولون، وتوفيت عن عمر يناهز الـ37 عامًا، داخل المركز الطبي العالمي، وذلك بعد صراعها مع المرض لفترة طويلة.

 

عبد الله محمود:

أصيب بسرطان المخ، وتلقى العديد من الأدوية وخضع إلى عدد من الجراحات، وتوفى عام 2004 بعد إصابته بفترة وجيزة، عن عمر 41 عامًا.

 

 أحمد زكي:

اكتشف الراحل الأسمر إصابته بمرض سرطان الرئة خلال تصويره فيلم «حليم»، واشتد عليه الألم في الفترة الأخيرة بعد تفاقم الأمر لـ«استسقاء بروتيني»، والتهاب رئوي حاد.

 

 عامر منيب:

أصيب بسرطان القولون وتم استئصاله، وكان يقوم بعلاجه طبيب ألماني، وطلب سفر عامر إلى ألمانيا حتى يكون تحت عناية صحية وطبية أفضل إلا أنه رفض.

 

ودخل في غيبوبة تامة بأحد المستشفيات الخاصة قبل أن توافيه المنية، بعد أن شعر بهبوط شديد في ضغط الدم.

 

ممدوح موافي:

اكتشف مرضه بالصدفة، حيث كان يرافق الفنان أحمد زكي، في رحلة علاجه، وعند إجرائه بعض الفحوصات علم بأنه مصاب بسرطان المعدة وأنه في مرحلة متأخرة جدًا. 

وأوصى بأن يدفن بمقبرة صديقه أحمد زكي، لتكون رفقتهم لبعضهما في الحياة والممات.

ومات قبل أحمد زكي بـ٥ أشهر، وتم تنفيذ وصيته ودفنه في نفس المقبرة.

 

سناء يونس:

وافتها المنية عن عمر يناهز 64 عامًا بعدما أصيبت بسرطان في مرحلة متقدمة في الرئة.

وأدى ذلك إلى ظهور ثنائيات في أماكن كثيرة من الجسد، وفي مقدمتها الكبد، مما سبب إصابتها بفشل كبدي.

 

فايزة كمال:

اكتشفت إصابتها بالمرض اللعين فيحابة متقدمة، وألزمها الأطباء بالبقاء في المستشفى بعد إجراء جراحة لم تنجح وحدثت لها مضاعفات تسببت في دخولها العناية المركزة، حتى وافتها المنية.

 

ناهد شريف:

أصيبت بمرض سرطان الغدد، وهو ما وسافرت لإجراء جراحة في سويسرا ونجحت في تجاوز الأزمة.

داهمها المرض مرة أخرى، وفي هذا الوقت تخلى عنها زوجها اللبناني، بعد استيلائه على أموالها.

وساعدها طليقها الفنان كمال الشناوي، في السفر إلى لندن، وفي خلال 48 ساعة جهز كل أوراقها.

مكثت في المستشفى أيام، ثم خرجت واستقرت في بيت شقيقتها حتى وافتها المنية.

 

 أنور وجدي:

أصيب بسرطان في المعدة وسافر إلى دول مختلفة بحثا عن علاجه، كون عدم تمكن الأطباء من معرفة علاجا للسرطان وقتها، وتوفي في 14 مايو 1955 عن عمر 50 عامًا بستوكهولم.