حطم متظاهرون الباب الخلفي لمجلس الوزراء بشارع حسين حجازي عقب فشلهم في اقتحام المجلس لمقابلة رئيس الوزراء د.هشام قنديل. كان قد طالب العشرات من العاملين باليومية بشركات الغاز التابعة لشركة ناتجاز والمعتصمين منذ حوالي شهر واللذين تم تسريحهم من العمل بمقابلة رئيس الوزراء ووزير البترول ولم يتمكنوا من ذلك. وقامت قوات الجيش المتواجدة داخل المجلس بتعزيز تواجدها أمام الباب وتم إخراج الموظفين من باب آخر.