نفى مصطفى عبدالسلام، والدة الشابة المصرية مريم، ضحية العنصرية في بريطانيا، وجود أي علاقة صداقة بينها وبين الفتيات المعتديات، مشددا على أن ابنته طالبة جامعية والمعتديات في المرحلة الثانوية.
وأضاف - في مداخلة مع الإعلامي جابر القرموطي في برنامج «مانشيت القرموطي»، عبر قناة «النهار»- أن هناك رأيا عاما في أوروبا يطالب بحق مريم، موضحا أن انتقال الجثمان للدفن في مصر سيتأخر، لأن التشريح لم يصل لسبب الوفاة الحقيقي.