قال شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، إنه لا يمكن إنكار أن حروبا بشعة ظلت مشتعلة لعقود، تم توظيف الدين فيها لإضفاء الشرعية على نيرانها.
وأضاف - خلال كلمته بالجامعة الكاثوليكية في جامعة لشبونة - أن الدين هو أول ضحايا هذه الحروب، وأكبر الخاسرين في أسواقها، قائلا: «وأُبدي دهشتي من أن تستقر مقولة الدين هو سبب الحروب في أذهان شباب اليوم».